جاءت الأدلة الشرعية تحذر من التشبه بالكافرين عموماً ، كما حذرت من المشاركة في أعيادهم خصوصاً ، ومن الأدلة العامة المحذرة من عموم المشابهة في قوله تعالى : { لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الأيمان وأيدهم بروح منه } [ المجادلة : 22 ].
*فأين نحن من تمسكنا بعقيدتنا الإسلامية؟
*لماذا لا نحتفل برأس السنة الهجرية كما نحتفل برأس السنة الميلادية ؟
*هل أصبحنا عبيد الكفار أم مذا يحدث للمسلمين ؟
*هل راجعنا حقا أنفسنا وجوارحنا بتحمل ما يحدث للإسلام الأن ؟
* هل سنبقي أحباس أنفسنا ؟
* متى نستفيق من نوم أصبح سباتا لنا ؟
وفي الأخير ......النقاش ما زال مفتوحا