أنا و نفسي
تسائلت مع نفسي
متى أكتب ورقة الطلاق مع يأسي
متى يتوقف سيل الدمع من عيني
متى تبرد في صدري النيران
أنا ونفسي فقط
يشهد علينا الزمان
لا غيري وإياها في هذا المكان
هذا المكان المظلم يفتقد لبعض من الحيوية والإتارة
طبعا لكترة الأحزان والمشاعر المحتارة
لو ما ارتسمت على شفتاي بسمة
فلعذاباتي ...لآهاتي...ولدروبي المظلمة
لو ما أضائت سبيلي شمعة
فلأن الظلام سكن عيني الباكية دمعة...دمعة...
جل ما أفكر أي متى أسعد؟
اليوم أو الغد أو مابعد الغد
متى أصادف شيئا من الحظ؟