يتواجد أكثر من 12 لاعبا من تعداد المنتخب الوطني تحت طائلة تهديد عقوبة الإيقاف، والحرمان من مواجهة رواندا لحساب الجولة ما قبل الأخيرة من تصفيات المونديال في أكتوبر المقبل.وتحصلت جل العناصر الأساسية في تشكيلة المدرب سعدان على إنذار ما يعني ان حصولهم على إنذار آخر في المباراة المقبلة من التصفيات أمام زامبيا قد يحرمهم من المشاركة في اللقاء الموالي والذي سيكون امام رواندا.
<LI>ومن بين العناصر المهددة بالإيقاف كل من الحارس الأساسي للخضر لوناس قواوي وأكثر اللاعبين مشاركة مع الخضر، ومتوسطا الميدان منصوري ولموشية، وقلبي الهجوم جبور وغزال وعناصر أخرى لها دور حاسم في تشكيلة "الخضر".
<LI>ولا يقتصر الأمر على هؤلاء اللاعبين فعناصر الدفاع مثل بوقرة وعنتر يحي ونذير بلحاج يعيشون نفس الوضع، وهو الأمر الذي يستدعي وضع حلول بديلة.
<LI>يشار إلى أن تلقي أي لاعب لبطاقة حمراء في المواجهة الودية المقبلة أمام الأورغواي ستحرم صاحبها من المشاركة امام زامبيا، طالما ان القوانين الجديدة للفيفا تعطي للمباريات الودية نفس القيمة من ناحية العقوبة كتلك في المباريات الرسمية.
<LI>على صعيد آخر، أكد عدد من العناصر المحترفة في المنتخب الوطني انها تلقت رسائل قصيرة عبر الهاتف تبلغها بأنها مدعوة للمشاركة في المباراة المقبلة أمام الأورغواي.
- وكان سعدان قد حافظ على نفس العناصر والمقدرة بـ13 لاعبا محترفا مثلما سبق وان أوردته الشروق.
</LI>