عندما تقابل احدا اينما كان داخل البيت او خارجه.. صغيرا كان او كبيرا
تخيل انه يلبس قناعا خفيا مكتوب عليه: أرجوك.. أشعرني بأهميتي
إستجب لذلك النداء فورا
وسترى العجائب
كيف تشعر الاخرين بأهميتهم؟
اولا بالابتسامة في وجوههم
ثانيا بالإصغاء اليهم
..فهذا لن يشعرهم باحترامك لافكارهم فقط
بل ستشعرهم بأنك تتعلم منهم
عندما تبخس اعتزاز شخص بنفسه
فانك تنتقص من طاقته وقدره
ولكن عندما تُشعر الناس بأهميتهم
فانك تؤكد لهم احساسهم بانفسهم
وبالتالي يزداد اعتزازهم بذاتهم
وتتضاعف ثقثهم بانفسهم
أظهر للناس مقدار تقديرك لهم
لأنك لن تلتقي أبدا بشخص لايحب أن يُمتدح
هناك من سيصعب عليه تحقيق ذلك
لانه لم يألف ان يمتدح احدا
ولكن ان اعتبرنا ان الإثراء والمدح من الاشياء الجيدة
فهي اذن لمن يستطيع تحقيقها واخذها بقوة الهدف.. وشدة التصميم
ليست هناك قوة ترسل الخير لأناس مفضلين.. وتعطيك انت الاشياء الناقصة
فالذين يمتلكون القدرة على ملء عقولهم بالافكار الايجابية، بالفكر المتفائل المبهج
هؤلاء يكتسبون واحدا من اكبر الغاز الحياة
أشعِر الناس بأهميتهم
فالناس النافعون هم الذين يسعدون الاخرين
وينجزون ذلك بعظمة وينمون بقوة
ويحتفظون بسماتهم الباعثة على البهجة والايجابية
ودمتم فى حفظ الرحمن