واحد المكلخ كان مردة ولى بوليسي عطاوه السلاح والمينوط مشى فرحان للدار
كي دخل عند مراتو بغا يضحك معاها وفي نفس الوقت يفوح عليها ركب ليها المينوط ..
ضحك معها وسالا و المنوط مبغاش يتحل ليه عيا معاه والو ، في الصباح داها معاه للكوميسارية قالو ليه مالك ؟
قال ليهم لقيتها سكرانة