كل منا مر بتجارب في حياته..
تارة هي مؤلمة وتارة مفرحة..
وذائما الشخص الأكبر منا قد مر بتجارب أكثر منا...
وهذه التجارب غالبا ما يكون طرفاها أنت والآخر..
وغالبا ما تخرج منها بنظرة سلبية حول ذلك الآخر..
حيث تعتبره شريرا وهو فعلا كذلك..
لذلك قررت أن تقطع علاقتك معه..
لكن ماذا لو مرت الأيام ومر الزمن..
وعاد ذلك الآخر طالبا أن ترجع العلاقة كما كانت..
وأنه قد تاب وتغير وأصبح شخصا آخر..(ههه شخص أكثر شرا)..
فهل نصدقه ونرجع علاقتنا معه..
هذا ما دفعني إلى السؤال:
هل فعلا يتغير الناس أم أن الذئب يبقى ذئبا؟؟