Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.



 
HomeHome  Latest imagesLatest images  RegisterRegister  Log inLog in  

 

 30 ثلاثون علامة للمنافقين

Go down 
AuthorMessage
r.madrid_cr7

r.madrid_cr7


لمُسَــاهَمَـــاتْ : 1265 Male العمر : 29 مزاج : 30 ثلاثون علامة للمنافقين Pi-ca-53
تاريخ التسجيل : 2008-10-28

30 ثلاثون علامة للمنافقين Empty
PostSubject: 30 ثلاثون علامة للمنافقين   30 ثلاثون علامة للمنافقين EmptyThu 25 Mar أƒ 23:59

ثلاثون علامة
للمنافقين


ينقسم النفاق إلى قسمين عند أهل السنة و الجماعة
:
- القسم الأول : نفاق اعتقادي ، يخرج صاحبه من الملة ، ويجعله في الدرك الأسفل
من النار ، وهو الذي يُكَذب في الباطن برسالة الرسول عليه الصلاة و السلام أو
بالكتب أو بالملائكة . قال سبحانه وتعالى : " ومن الناس من يقول أمنا بالله و
باليوم الآخر وما هم بمؤمنين ، يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم
وما يشعرون ، في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً و لهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون "
.
- القسم الثاني : وهو النفاق العملي ، ويدل عليه قول النبي عليه السلام " آية
المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا أؤتمن خان "
.

و للمنافقين
ثلاثون علامة لكل منها دليل من القرآن و السنة وهي :

العلامة الأولى : الكذب
الذي قال عنه ابن تيمية رحمه الله أنه
ركن من أركان الكفر ، وقال أيضاً أن الله إذا ذكر النفاق في القرآن ذكر معه الكذب
.
قال تعالى : " والله يشهد إن المنافقين لكاذبين " و قال : " ولا يذكرون الله
إلا قليلا " . والكذب سمة واضحة تشهد بالنفاق على صاحبها ، فالكذاب ملعون سواء كان
مازحا أو جادا ، فبعض الناس يتساهلون بمن كذب مازحا وهذا خطأ كبير .

العلامة الثانية : الغدر
فمن أعطى عهده لرجل أو لامرأة أو
لصديق أو لولد أو لولي أمر ثم غدره بلا سبب شرعي فقد فعل ركن من أركان النفاق ، حيث
قال عليه الصلاة و السلام : " وإذا عاهد غدر " .

العلامة
الثالثة
: الفجور في الخصومات
قال عليه الصلاة و السلام : " وإذا خاصم
فجر " ، قال أهل العلم : من خاصم مسلما ثم فجر في خصومته فقد أشهد الله أنه فاجر
منافق .

العلامة الرابعة : الخلف في الوعد
ويظهر
ذلك في عدم انضباط المسلمين بمواعيدهم ، فمن وعد أخاه في ساعة أو مكان أو يوم ثم
أخلف ميعاده بلا عذر فقد أعلم أن فيه شعبه من النفاق ، قال عليه السلام : " وإذا
وعد أخلف " . وإن تفشي ظاهرة خلف المواعيد بين المسلمين يعود إلى قلة الإيمان في
نفوسهم ، ولو أنهم التزموا دينهم لكانت منهم صورة مشّرفة عن الدقة في مواعيدهم
.

العلامة الخامسة : الكسل في العبادة
قال تعالى
: " وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى " ، فما يُرى من تكاسل الإنسان عن الصلاة أو
الصيام أو الذكر أو العلم إنما هو وسوسة الشيطان في نفسه ليبدأ النفاق في قلبه قطرة
تلو الأخرى ، فليس كل من صلى برئ من النفاق ، فقد كان المنافقون يصلون مع النبي
عليه الصلاة و السلام ، لكن ظهر النفاق فيهم بأن كانت صلاتهم و هم كسالى ، فقد روت
عائشة أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يثب وثبا إذا سمع الصارخ وهو الديك ، فكان
لا يقوم قياما بل وثبا ، وهذا ما يدل على حرارة الإيمان و قوة الإرادة
.

العلامة السادسة : المراءاة في العبادة
قال
الله تعالى : " يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا " ، وقال عليه السلام : "
ليأتين أقوام يوم القيامة بحسنات أمثال عضاة تهامة ، يجعلها الله هباءً منشوراً ،
قال الصحابة : يا رسول الله أليسوا بمسلمين ؟ قال : بلى ، ويصلون كما تصلون ويصومون
كما تصومون ، ولهم فضول أموال يتصدقون بها ، وكان لهم حظ من الليل لكن كانوا إذا
خلوا بمحارم الله انتهكوها " .
فالرياء أخطر الأمراض إذا وقعت على العبد أفسدت
عمله فلا يقبل الله من عمله قليلاً ولا كثيراً . قال عليه السلام : " إن الله يقول
يوم القيامة أنا أغنى الشركاء عن الشرك من أشرك معي في عمل غيري تركته و شركه " .
وإن النجاة من الرياء تكون بأن يعرف الإنسان أنه لا ينفع و لا يضر و يثيب ولا يعاقب
إلا الله . وإن الإنسان إنما هو مخلوق ضعيف وعلى المسلم بالدعاء الحسن الذي علمه
النبي عليه السلام لأصحابه " اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئاً وأنا أعلم
وأستغفرك مما لا أعلم " .

العلامة السابعة : قلة
الذكر
قال تعالى : " ولا يذكرون الله إلا قليلا " ، لم يقل الله تعالى : لا
يذكرون الله ، بل هم يذكرون الله قليلاً ، فعلامة الإيمان هي كثرة الذكر ، قال
تعالى : " فاذكروني أذكركم " ، وقال : " يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً
كثيراً " ، وقد ورد في السنة أدعية في الصباح و المساء و النوم وكل أحوال الإنسان ،
ولقد ندب الرسول صلى الله عليه و سلم أن يرطب الإنسان لسانه بذكر الله فما أحرى
المسلم أن يلتزم بهذه الأدعية الواردة عنه عليه السلام حتى يقي نفسه من النفاق ،
فالشخص قليل الذكر يخشى عليه من النفاق .

العلامة
الثامنة
: نقر الصلاة
قال الله تعالى : " قد أفلح المؤمنون ، الذين هم في
صلاتهم خاشعون " . والمصلين كثر ، ولكن قد يكونا اثنان في صف ، وبين صلاتهما كما
بين السماء والأرض ، لأن أحدهما في قلبه إخلاص و مراقبة و خشية من الله ، والأخر في
قلبه عدم استحضار لعظمة الله عز وجل و شرود و قلة مراقبة وخشية .

العلامة التاسعة : لمز المُطَّوِّعين من المؤمنين الصالحين
إن
لمزهم هو سل الألسنة للنيل من أعراضهم ، فنجد المنافق لا هم له إلا الصالحين أو
الملتزمين من أولياء الله لينال منهم ، فيتقصى أخبارهم و يستهزئ بهم و يهاجمهم ،
مثل الدعاة و العلماء و طلبة العلم ، فمن تسبب في النيل من الصالحين و إيذائهم
فإنما أثبت على نفسه علامة النفاق . قال تعالى " والذين يلمزون المطوعين من
المؤمنين في الصدقات " .

العلامة العاشرة :
الاستهزاء بالقرآن والسنة والرسول عليه الصلاة والسلام
قال تعالى : " أبالله
وآياته ورسوله كنتم تستهزءون ، لا تعتذروا ، قد كفرتم بعد إيمانكم " ، لقد نزلت هذه
الآية في قوم من المنافقين كانوا يصلون مع النبي عليه السلام و يصومون و يجاهدون ،
ولكن جلسوا جلسة سمر ، فقال أحدهم : ما وجدنا كقرائنا - يعني الصحابة - أرغب بطوناً
واجبن عند اللقاء ، فأنزل الله الحكم فيهم بكفرهم . وإن الاستهزاء المتعمد بسنن
الرسول عليه السلام كاللحية و السواك و الثياب وكل ما جاء صحيحاً عنه عليه السلام :
كفر يخرج صاحبه من الإسلام و يصبح دمه هدراً فله السيف و لا يصلى عليه و لا يكفن و
لا يقبر في مقابر المسلمين .

العلامة الحادية عشرة :
الحلف كاذبا
قال تعالى : " ولا تطع كل حلاف مهين " ، وكلمة حلاف معناها : كثير
الحلف أي يحلف بالله باستمرار ، فإن أهون شيء عليه إذا وقع في المأزق هو أن يحلف
بالله كاذباً فيكون أيمانه وقاية له وهو قوله تعالى : " اتخذوا إيمانهم جِنة " .
قال الشافعي : ما حلفت بالله صادقاً أو كاذباً، وهكذا يكون توقير الله الواحد الأحد
.

العلامة الثانية عشر : الإنفاق كرهاً
إن المسلم
إذا أنفق انشرح صدره ، وحمد الله أن يسر له طريق الخير لفعله ، ويسر له من يقبل
صدقته ، فهي من علامات المؤمن ، أما المنافق فينفق ماله و يتصدق به وهو كاره ، فقد
يبني مسجدا أو يتبرع بأموال طائلة ، لكن إما رياء أو سمعة ، فهذا أولى به أن يمسك
عليه ماله كي لا يضيعه فيكون عليه حسرة ، والأولى أن يصلح نفسه وينته لتكون صدقته
شاهداً له لا عليه .

العلامة الثالثة عشر :
التخذيل
وهو أن يخذل المسلم أخاه فهو دائماً متشائم ، فإن كانت هناك حرب بين
كفار لهم عدة و أسلحة ومسلمين أقل منهم ، خذلهم بقوله أن الكفار من سينتصر فلا
مقارنة بين الجيشين ، وينسى قوله تعالى : " وما النصر إلا من عند الله " . ذلك أنه
ما استعز بالله عز وجل ، فهو دائم التخذيل للمسلمين في كل أمر مهما كان ، حتى لو
راى مسلم يسلك طريق الخير خذله بحجة أن لا فائدة فيه ومكوثه في البيت
أولى.

العلامة الرابعة عشر : الإرجاف
إن المرجف
هو من يكبر الحوادث قال الشعبي: ما رأيت مثل المرجفين و الله لو أصبحت تسع و تسعين
مرة لنسوها و لعدوا على غلطة واحدة ، فهم يعظمون الأمور و يزعزعون القلوب - نعوذ
بالله من ذلك .

العلامة الخامسة عشر: الاعتراض على
القدر :قال تعالى : " ما أصاب من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل
أن نبرأها " . فالمسلم يسلم بالقدر متذكراً هذه الآية الكريمة صابراً راجياً ثواب
الصبر ، أما المنافق فيعترض ولا يرضى بقضاء الله ، فإن نزلت به مصيبة قال : لو فعلت
كذا و كذا ، فيكون قد كفر بالقضاء و القدر ، فيحرم لذة الرضا بالقضاء و القدر و
يحرم الثواب .
كما قال أبو تمام:
أتصبر للبلوى رجاء و حسبة
فتؤجر أم تسلو
كسلو البهائم

العلامة السادسة عشر : الوقوع في أعراض
الصالحين
وهو يختلف عن الاستهزاء بهم ، فالوقوع في أعراضهم مثل الغيبة : قال
تعالى : " سلقوكم بألسنة حداد أشحةً على الخير " ، حدادٍ أي كأنها سيوف ، فهم
ينالون من الصالحين بغيبتهم في المجالس . ومن الدعاء ما يكون غيبة حسب مقصد صاحبه ،
فإذا قلت : ما رأيك في فلان قال غفر الله لنا و له ، و هو لا يريد الدعاء له
بالمغفرة بل يريد شيئاً آخر ، و كأنه يقول هداه الله أو عفانا مما ابتلاه أو ماشابه
.

العلامة السابعة عشر : التخلف عن صلاة
الجماعة
فقد قال عليه السلام كما جاء في الصحيح : " والذي نفسي بيده لقد هممت أن
آمر بالصلاة فتقام ، ثم أخالف إلى أناس لا يشهدون العشاء معنا - وفي لفظة الصلاة -
فأحرق عليهم بيوتهم بالنار " .

العلامة الثامنة عشر
: الإفساد في الأرض
قال الله تعالى " وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا
إنما نحن مصلحون ، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون " . فإن المنافق يسعى بين
الناس بالنميمة ، أو يسعى بالوشاية بين القبائل ، أو بين الأب وابنه والأخ وأخيه أو
يشهد شهادة زور فإن قيل له : أتقِ الله ؟ قال : والله ما أريد إلا الإصلاح ، والله
وحده يعلم أنه يريد الفساد .

العلامة التاسعة عشر :
مخالفة الظاهر للباطن
قال عز وجل : " إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك لرسول
الله ، والله يعلم أنك لرسوله ، والله يشهد أن المنافقون لكاذبون " . فالمنافقون هم
القوم الذين شهدوا شهادة صدقوا فيها ، فكذبهم الله وأدخلهم بهذه الشهادة النار ،
فقد صدقوا في الظاهر : أن الرسول رسول الله ، ولكن خالف ظاهرهم باطنهم ، فكذبهم
الله في الباطن . ويقول أحد السلف : أعوذ بالله من خشوع النفاق : قالوا وما خشوع
النفاق ؟ قال أن ترى الأعضاء ساكنة هادئة و القلب ليس بخاشع .

العلامة العشرون : التخوف من الحوادث
قال الله تعالى : "
يحسبون كل صيحة عليهم " . فهم دوماً خائفون لا هم لهم إلا أن تكون حياتهم آمنة
منعمة ، فلا هم لهم بنصر الإسلام ، أو بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، فإن دعى
داعي الجهاد خافوا و ارتعدوا خوفا على حياتهم .

العلامة
الحادية و العشرون
: الاعتذار كذباً
جاء في السير أن الجد بن قيس حينما
قال له الرسول عليه السلام : " اخرج معنا " قال : أنا رجل يا رسول الله أخاف من
الفتنة على سمعي وبصري - أي يخاف على نفسه من الفتنة من نساء بني الأصفر - فصدقه
النبي عليه السلام آخذاً بظاهره فانزل الله تعالى قرآنا يكذبه : " ومنهم من يقول
ءأذن لي ولا تفتني ، ألا في الفتنة سقطو ، وإن جهنم لمحيطة بالكافرين "
.

العلامة الثانية والعشرون : الأمر بالمنكر والنهي
عن المعروف
فقد قال تعالى : " يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف " ، فهم
يَدَّعون أنهم يعلمون الدين وهم لا يفهمون منه شيئاً ، بل يتمنون أن تشيع الفاحشة
بين المؤمنين فيسعون لإفساد المرأة ويسعون لتشييع الفاحشة بين المسلمين ويتمنون أن
يقل العلم والدين والدعاة.

العلامة الثالثة و
العشرون
: البخل
فالمنافق يقبض يده شحاً ، قال تعالى : " المنافقون
والمنافقات بعضهم من بعض ، يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم ، نسوا
الله فنسيهم " .
فلا يتبرعون بالخير وهم قادرون عليه ، وإن أنفق أحدهم كان
كارهاً حزيناً .

العلامة الرابعة والعشرون : نسيان
الله
قال الله تعالى : " استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله " . فإن من أحب
شيء أكثر ذكره ، فمن أحب الله أكثر ذكره ، وأما المنافق فأبغض ما عند الله و كره
ذكر الله فقلل من ذكره تعالى ، أي نسي الله فنسيه جل شأنه - ومعنى نسيهم أي تركهم
.

العلامة الخامسة و العشرين : التكذيب بوعد الله و
رسوله
قال الله تعالى على لسانهم : " ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا " . وسبب
نزول الآية أن الرسول صلى الله عليه و سلم حينما حفر الخندق في غزوة الأخراب مع
الصحابة عرضت له عليه السلام صخرة ، فضربها عليه السلام بالمعول فلمع له كالبارق ،
ثم ضرب فلمع له كالبارق ، فقال لأصحابه ما معناه أنه رأى الكنزين الأحمر والأبيض
وسوف تعطاهما أمته عليه السلام ، فقال المنافقون - وهم حول الخندق - انظروا يعدنا
بكنوز كسرى و قيصر ، وأحدنا لا يستطيع أن يبول من الخوف . وقد حقق الله النصر ففتح
المسلمين بقاع الأرض .

العلامة السادسة والعشرون :
إهمال الباطن و الاهتمام بالظاهر
قال تعالى : " وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم ، وإن
يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة " ، فلا يهتمون بمراقبة قلوبهم و نفوسهم ، فلا
يراقبون الصلاة و لا يهتمون بالذكر .

العلامة السابعة و
العشرون
: التفاصح و التشدق
قال الله تعالى : " وإن يقولوا تسمع لقولهم "
، وقد ذم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم المُتشدق في كلامه ، وهو الذي يتشدق
بالكلام كبراً .

العلامة الثامنة و العشرون : عدم
الفقه في الدين
قال عليه السلام : " من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين " ،
فعلامة المؤمن أنه يفقه في الدين ، و يعلم أن تعلمه مسألة من مسائل دينه تزيده
تقرباً من الله عز وجل ، أما المنافق فيعلم كل شيء من أمور الدنيا ، فإن تكلم من
حوله عن امور الآخرة كان آخر من تكلم و كأنه لا يعلم شيئاً - والعياذ بالله
.

العلامة التاسعة و العشرون: الاستخفاء من الناس و
ارتكاب المعاصي خفية
فالمنافق يجعل الله أهون الناظرين إليه بفعل المنكرات
بالخفاء ، وإذا ظهر للناس استحى من المنكر فلم يفعله ، أما المؤمن فهو يراقب الله
سراً وعلانية . قال الله تعالى : " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله ، وهو
معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول " .

العلامة
الثلاثون
: الفرح بمصيبة المؤمن والحزن عند مسرته
قال تعالى : " إن تصبك
حسنة تسؤهم وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل " . فإن سمع أن أحد
الصالحين نزلت به مصيبة ينشر الخبر بفرح ، وإن أصاب أحد المسلمين فرح وسرور غضب و
تضجر .
Back to top Go down
 
30 ثلاثون علامة للمنافقين
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
 :: القسم الاسلامي :: ـاسلاميات عامة-
Jump to: